منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك أخي الزائر أختي الزائرة ، نتشرف بتسجيلكم في منتدى نادي الإمام مالك العلمي، ونتمنى لكم ومنكم الإفادة والإستفادة
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك أخي الزائر أختي الزائرة ، نتشرف بتسجيلكم في منتدى نادي الإمام مالك العلمي، ونتمنى لكم ومنكم الإفادة والإستفادة
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موافقة القران لرأي عمر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو عمار
عضو جديد
عضو جديد
ابو عمار


عدد المساهمات : 9
نقاط : 58680
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

موافقة القران لرأي عمر Empty
مُساهمةموضوع: موافقة القران لرأي عمر   موافقة القران لرأي عمر I_icon_minitimeالأربعاء مايو 07, 2008 2:23 pm

المرجو : مساعدتي في البحث عن موافقات القران لرأي عمر رضي الله عنه التي تتجاوز اربعين موافقة مع إعطاء المرجع . وشكرا...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رامي
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 1
نقاط : 53591
تاريخ التسجيل : 25/08/2009
العمر : 40

موافقة القران لرأي عمر Empty
مُساهمةموضوع: رد: موافقة القران لرأي عمر   موافقة القران لرأي عمر I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 25, 2009 6:15 pm

موافقات سيدنا عمر مع القرآن

روايات للحديث

عن أنس ، قال : قال عمر بن الخطاب : وافقت ربي في ثلاث أو وافقني ربي في ثلاث ، قلت : يا رسول الله ، لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى فأنزل الله ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ) وقلت : يدخل عليك البر والفاجر فلو حجبت أمهات المؤمنين فأنزلت آية الحجاب ، وبلغني شيء من معاملة أمهات المؤمنين ، فقلت : لتكفن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو ليبدلنه الله أزواجا خيرا منكن حتى انتهيت إلى إحدى أمهات المؤمنين ، فقالت : يا عمر ، أما في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت ، فكففت فأنزل الله ( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن )صحيح بن حبان

عن أنس قال: قال عمر وافقت الله فى ثلاث - أو وافقنى ربى فى ثلاث - قلت يا رسول الله ، لو اتخذت مقام إبراهيم مصلى وقلت يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر ، فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله آية الحجاب قال وبلغنى معاتبة النبى - صلى الله عليه وسلم - بعض نسائه ، فدخلت عليهن قلت إن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله - صلى الله عليه وسلم - خيرا منكن . حتى أتيت إحدى نسائه ، قالت يا عمر ، أما فى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت فأنزل الله ( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات ) البخاري


المعنى العام للحديث
من المعلوم أن القرآن نزل منجما " أى مفرقا " وكان نزوله حسب الظروف والمناسبات ولتثبيت قلب الحبيب " صلى الله عليه وسلم "
كان سيدنا عمر في ذكائه ورؤيته البعيدة يرى المناسبة فيجرى على لسانه ما تحتاجه هذه المناسبة من أحكام فينزل الوحى بالحكم والآية فيوافق ما قاله سيدنا عمر ويشير ذلك إلى صفاء النفس و إلهامها و إلى بصيرة نافذة
وموافقات سيدنا عمر أوصلها العلماء إلى عشر أو يزيد وهذا لا يتعارض مع متن الحديث حيث الثلاثة جزء من العشرة


الموافقات
الموافقة الأولى
قرأ سيدنا عمر قول الله تعالى "وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ " [البقرة : 124]
وقرأ قول الله تعالى لنبيه محمدا " صلى الله عليه وسلم " ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [النحل : 123]
فاستقر في نفسه أن شريعة الإسلام مقتديه بشريعة إبراهيم ورأى وهو يطوف بالكعبة مقام إبراهيم فخطر له : لماذا لانصلى عند الحجر المقدس (الجحر الذى وقف عليه سيدنا إبراهيم وهو يبني الكعبة فأثر قدمه به و أصبح ظاهرا للعيان )
فقال لرسول الله " صلى اله عليه وسلم " لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى كان خيرا وبركة فنزل قوله تعالى وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ [البقرة : 125]

الموافقة الثانية
كان النساء لا يحتجبن من الرجال وكانت أمهات المؤمنين يقمن بتقديم الطعام والشراب للرسول " صلى اله عليه وسلم "وضيفه فقال سيدنا عمر لرسول الله " صلى اله عليه وسلم " يا رسول الله يدخل عليك في بيتك البر والفاجر من الرجال فاحجب نساءك وبعد زمن يسير نزلت آية الحجاب


(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً )[الأحزاب : 53]


الموافقة الثالثة
دخل سيدنا عمر مرة بيت النبي " صلى الله عليه وسلم " فرأى نسائه حوله متحزبات مجتمعات على مطالبته بالتوسعة عليهم في النفقة ويقلن له بنات كسرى وقيصر يرقلن في الحرير والديباج والذهب ونحن كما ترى فلما رأى نساء النبي " صلى الله عليه وسلم "عمر انخنسن خوفا ورهبه فقال لهن ياعدوات أنفسهن تهبنني ولا تهبن الرسول " صلى الله عليه وسلم " قالت أحداهن : إنك فظ غليظ ورسول الله " صلى الله عليه وسلم " أكرم و أحلم فإن يأمر بشيء كنا أطوع إليه منك وقالت الأخرى أتريد أن تدخل بين رسول الله " صلى الله عليه وسلم " وزوجاته فقال عسى ربه أن طلقكن أن يبدله أزواجا خير منكن وبعد زمن قليل نزلت الآية الكريمة الآية "5 " مع صدر سورة التحريم

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)


وهكذا كانت الموافقات لسيدنا عمر مع القرآن الكريم
جمع العلماء موافقات عمر " رضى الله عنه" فبلغت عشرة و أكثر منها
رأيه في أسرى بدر
منع الصلاة على المنافقين
تحريم الخمر
موقفه من حديث الأفك هذا بهتان عظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موافقة القران لرأي عمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي :: قسم نادي الإمام مالك :: الأسئلة والمقترحات-
انتقل الى: