جزاك الله خيرا أخي على هده الذكريات فهي حقا رمز الافتخار لنا –نحن – طلبة كلية الشريعة، دائما نتذكر شيوخنا وأستذتنا الأفاضل جزاهم الله كل الخير
قرأتها بتأني....وبداخلي شوق إلى تلك الأيام –أيام الدراسة –رغم أن ولادة نادي الإمام مالك العلمي جاءت متأخر شأن ما...في السنة التخرج- السنة الثالثة – إلا أنني أفتخر وأحمد الله على مشاركتي ..فهي مقتصرة على الحضور أيام الافتتاح...وتتبع خطواته...
حبذا لو كانت ولادته –نادي الإمام مالك العلمي –في السنة الأولى....
لم تكن لكلية الشريعة صبغة خاصة حقا....حقا ...ولم أشعر يوما بأنها كلية أصول الدين إلا بعد خروج هدا المولد إلى الوجد... ليعيش كائنا حيا ويعطي قيمة لكليتنا .....
وهده ليست مجملة فهي حقيقة والحمد لله ، لأني خريجة هده الكلية .