الكلمة الخطأ | الصواب | التعليـل |
في نفس الوقت في نفس السياق | في الوقت نفسه في السياق نفسه | الوقت والسياق لا نفس ولا روح لهما حتى يقال ما قيل،بل كلمة "نفس" توكيد معنوي والتوكيد لا يسبق المؤكد لفظيا كان أو معنويا أبدا كما قرره النحاة. وهذا خطأ فاحش. |
تخرج فلان على يدي فلان | "فلان خِرٌِيج فلان" أو "فلان خَرٌَجَ فلان" ومعناه إذا دَرٌَبه وعلٌَمه كأنه أخرجه من الجهل | هكذا وردت في معجم مقاييس اللغة لابن فارس ولسان العرب لابن منظور وغيرهما.فيجب التزام هذا الوارد والوقوف عنده. |
ندعو كافةَ الجماهيرِ الطلابية | ندعو الجماهير الطلابية كافةً | "كافة" لا تقع إلا حالاْ ولا تضاف ولا تسبق بأل فلا يقال:جاء الكافةُ. ومنه قوله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافةً". |
تآمر ضداً على فلان | تآمر ضد فلان أو على فلان | لا تعدى ضد بـ"على" هكذا وردت عن العرب |
توظيف المقاصد في الفتوى والاجتهاد | "استخدام المقاصد في الفتوى والاجتهاد" أو "مراعاة المقاصد في الفتوى والاجتهاد "ونحوهما | الوَظِيفةُ من كل شيء "ما يُقدَّر له في كل يوم من رِزق أَو طعام أو علف..." ويقال: وظف فلان فلانا إذا تبعه.ووَظِيفُ البعير :خُفُّه وهو له كالحافر للفرس كما في معاجم اللغة.وعليه فاستعمالها لإرادة التعبير المتقدم لا يتم به المعنى المراد للقائل. |
الزنا حرام إسلاميا و قانونا | الزنا حرام في الإسلام والقانون | صوغ الكلمتين هكذا يوهم أنهما حالُُُ ُوهو الأمر الذي لم يرد عن العرب،وإنما تتطرق هذا التعبير إلى لغة الضاد من جهة أهل الصحافة والإعلام وهم أجهل خلق الله باللغة العربية صرفا ونحوا. |
بصفتك كذا وكذا | "باعتبارك كذا" أو "بما أنك كذا" أو "ما دمت كذا" ونحوه | هذا استعمال لا أصل له في كلام العرب،واللغة متوقفة على السماع لا على الابتداع. |
فائدة هامة إعلان هام | فائدة مهمة إعلان مهم | الهامة جمع هوام وتطلق على كل ما يدب على الأرض كالعقرب والحية والزنبور وكل ما له سم كما في لسان العرب.ومنه حديث: "لا عدوى ولا صفر ولا هامة" رواه البخاري. |
مداخلة الأستاذ وأقبح منه قولهم : تَدَخٌُل الأستاذ | كلمة الأستاذ أو تعقيب الأستاذ أو استفسار الأستاذ أو تساؤل الأستاذ ونحوه | المداخلة في اللغة التشابه والالتباس والاختلاط والتشابك كما في مقاييس اللغة والقاموس واللسان وغيرها.وتدخل في الأمر –بالتشديد- إذا تكلف الدخول فيه بغير إذن. والأستاذ هنا ما تدخل إلا بإذن. |
في نهاية المطاف فهو أبوك يَلْزَمُك بِره | "مهما يكن فهو أبوك يلزمك بره" أو "في عاقبة الأمر فهو أبوك يلزمك بره" أو " وإن كان منه ما كان فهو أبوك يلزمك بره"... | هذا تعبير حادث لا أصل له في لغة العرب وكلام العلماء وإنما كثر استعماله بين المعاصرين كما عند سيد قطب -رحمه الله - في الظلال حيث أكثر من إطلاقه. |