الفصل الثاني(علوم القرآن)

مارأي الإخوة الطلبة إغناء هذا المنتدى بتباد ل الأخبار والعلومات وكل ما يتعلق بالمحاضرات لكل مادة’
ومارأيكم أن نخصص هذه الصفحة لمادة علوم القرآن

السلام عليكم إخواني الطلبة هل هناك من لديه معلومات حول الجزء الذي حدده الأستاذ للحفظ في القرآن الكريم؟
وهل حدد الأستاذ محاور ومواضيع المحاضرات؟ وشكرا

جزاك الله خيرا
لكن هل ستكون هذه السورة مقررة في الإمتحان الأخير أم لا
وماهي العناوين الرئيسية للمحاضرة الأولى إن كان في علمكم
وشكرا

وجدت هذا الموضوع على الأنترنت اتساءل إن كان مضمونه هو نفس مضمون المحاضرة الأولى
وارجو الرد علي
Flag this message
عرض الشرايح
Saturday, November 8, 2008 11:55 AM
From:
"اسامه محمد"
Add sender to Contacts
To:
rania_nazmy2000@yahoo.com
أولاً: تعريف علم أصول التفسير وبيان مكانته وفضله .

أ/تعريفه:
الأصول:لغة جمع أصل،وهو في اللغة عبارة عما يفتقر إليه ولايفتقر إلى غيره،وفي الشرع عبارة عما يبنى عليه ولا يبنى هو على غيره.

التفسير لغة :
اختلف علماء اللغة في لفظ(التفسير):
1/ فقيل:هو (تفعيل) من (الفسر) بمعنى الإبانة وكشف المراد عن اللفظ المشكل.قال تعالى (ولا يأتونك بمثلٍ إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيراً)أي تفصيلاً .

2/ وقيل:هو (مقلوب) من (سفر) ومعناه أيضاً : الكشف.يقال سفرت المرأة سفورا إذا ألقت خمارها عن وجهها وهي سافرة.وأسفر الصبح:أضاء.
وقال الراغب الأصفهاني : ( الفسر)و(السفر)يتقارب معناهما كتقارب لفظيهما لكن جعل القسر لإظهار المعنى المعقول.وجعل السفر لإبراز الأعيان للأبصار، فقيل سفرت المرأة عن وجهها وأسفر الصبح.
التفسير اصطلاحاً :
علم يفهم به كتاب الله تعالى المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبيان معانيه واستخراج أحكامه وحكمه.


الفرق بين التفسير والتأويل:
التأويل لغة: من الأول ، وأول الكلام وتأوله:دبره وقدره، وأوله وتأوله:فسره. والتأويل: في اصطلاح المفسرين فيه خلاف:
قالت طائفة إن التفسير والتأويل مترادفان:
قال أبو العباس أحمد بن يحي ثعلب (التأويل والمعنى والتفسير واحد) ونسب السيوطي هذا القول إلى عبيد وطائفة
ومنه دعوة النبي صلى الله عليه وسلم لابن العباس اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل وقول ابن عباس رضي الله عنهما (أنا ممن يعلم تأويله)
وقول مجاهد (الراسخون في العلم يعلمون تأويله) فإن المراد بالتأويل هنا التفسير. وقالت طائفة: إن التفسير والتأويل فرقاً ثم اختلفوا .
1- فمنهم من يرى أن الاختلاف بالعموم والخصوص.
أ- فقال بعضهم :إن التفسير أعم من التأويل .
ب- وقال بعضهم إن التاويل أعم لجريانه في الكلام وغيره.
2- ومنهم من يرى أن الاختلاف بينهما بالتباينزثم اختلفوا:
أ- فقيل التفسير هو القطع بأن مراد الله كذا والتأويل ترجيح أحد
المحتملات بدون قطع.
ب- ومنهم من قال التفسير ما يتعلق بالرواية والتأويل ما يتعلق بالدراية.
قال الخازن )الفرق بين التفسير والتأويل أن التفسير يتوقف على النقل المسموع، والتأويل يتوقف على الفهم الصحيح)مثال التفسير قولة تعالى(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا)هما الأوس والخزرج
ومثال التأويل قوله تعالى (انفروا خفافاً أو ثقالاً)قال بعضهم :أي شباناً وشيوخاً.وقال آخرون أي فقراء وأغنياء ، وقال قوم أي عز بانا ومتأهلين، وقال جماعة أي أصحاء ومرضى، وقال طائفة أي نشاطاً وغير نشاط، فهذا من التأويل، وكله جائز مقبول ولا بأس بالقول به ى بما يوافق الأصول ولم يخالف العقول.
ج- وقيل علم التفسير للخلق وعلم التأويل للحق،قال تعالى : (وما يعلم تأويله إلا الله)
د- وقال أبو طالب الثعلبي التفسير بيان وضع اللفظ إما حقيقة أ ومجازاً كتفسير الصراط بالطريق والصيب بالمطر و ا لتأويل تفسير باطن اللفظ مأخوذ من ا لأول وهو الرجوع إلى لعاقبة الأمر، فالتأويل إخبار عن حقيقة المراد .
ج/ تعريف أصول التفسير بمعناه المركب:
اصطلاحاً: هي القواعد والأسس التي يقوم عليها علم التفسير وتشمل ما يتعلق با لمفسر من شروط وآداب وما يتعلق بالتفسير من قواعد ومناهج وما إلى ذلك.




غاية أصول التفسير :
غاية هذا العلم ضبط التفسير بوضع القواعد الصحيحة والطرق السليمة والمناهج السديدة للتفسير، والشروط المحكمة والآداب الفريدة للمفسر.وكما أن غاية التجويد النطق الصحيح لألفاظ القرآن فإن غاية أصول التفسير الفهم الصحيح لمعانيه.


فائدة أصول التفسير :

1- التزود بالثقافة العالية من المعارف القيمة والتسلح بسلاح العلم والمعرفة للدفاع عن القرآن الكريم
2 - معرفة الطرق الصحيحة لتفسير القرآن الكريم وما يقبل منها وما يرد.
3- معرفة القواعد التي تعين على فهم كتاب الله تعالى الفهم الصحيح حتى يبني المسلم عقيدته على قاعدة صحيحة ثابتة .
4- الإطلاع على الجهود العظيمة التي بذلها علماء السلف للمحافظة على القرآن الكريم لفظاً ومعنى .

موضوع أصول التفسير :
إن موضوع كل علم هو الشيء الذي يبحث ذلك عن أحواله العارضة لذاته. وإن أصول التفسير تبحث في علم التفسير من حيث تحديد قواعده وأسسه وشروط تناوله وطرقه ومناهجه وما إلى ذلك.

فضل هذا العلم ومكانته :
لهذا العلم مكانة كبيرة وشرف العلم من شرف المعلوم وأصول التفسير تبحث في علم التفسير وموضوع هذا العلم هو القرآن الكريم وهو خير الكلام لأنه كلام الله تعالى .فلا عجب أن تكون علوم التفسير من أشرف العلوم أعلاها مكانة وأكثرها فضلاً.
المؤلفات والمراجع في علم أصول التفسير :
1- كتب مصدرة بهذا الاسم وهو أصول التفسير من أهم هذه المؤلفات :
أ- مقدمة في أصول ا لتفسير لشيخ الإسلام بن تيميه وليس هذا الاسم من وضع شيخ الإسلام بل هي من وضع مفتي ا لحنابلة في دمشق.
ب- أصول التفسير للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين
ج- بحوث في أصول التفسير لفهد الرومي.
2- مقدمات المفسرين التي يقدمون بها تفاسيرهم تجد في بعض التفاسير مقدمات مهمة تتعلق في هذا العلم مثل مقدمة شيخ الإسلام بن تيمية .
3- كتب علوم القرآن تعتبر أصول التفسير جزء من علوم القرآن لأن الباحث في كتب علوم القرآن سيظفر
في مجموعة من مسائل هذا العلم.
مثال/ أ-البرهان في علوم القرآن للزر كشي
ب-الإتقان في علوم القرآن للسيوطي.
4- كتب تفاسير استقراء كتب التفسير أهم هذه المراجع وبه تظهر فوائد هذا العلم والرجوع إلى التفاسير واستنباط المعلومات منها يثري البحث ويزيده قوة ومن أهم الكتب التي يمكن استقرائها في التفسير كتب المحققين الذين يعتمدون على النقاش والترجيح مثال/تفسير الطبري.

أهم الشروح في مقدمة أصول التفسير لشيخ لااسلام ابن تيمية
1. شرح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله .
2. شرح الشيخ خالد بن عثمان السبت حفظه الله .

إعداد الطالبة : تهاني العواجي
شعبة يوم الاربعاء من 10 - 1
المرجع :بحوث في اصول التفسير ومناهجه
للمؤلف : اد فهد الرومي

شكرا أختي المتميزة

ا
لمحاضرة الثانية:


نشاة علم التفسير ومراحله:

جرت العادة سنة الله تعالى في إرسال الرسل وإنزال الكتب أن يبعث لكل امة نبيا بلسان قومه وان يكون كتابه بلسانهم, قال تعالى:

" وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم" (سورة إبراهيم:4)

وظهر محمد صلى الله عليه وسلم في جزيرة العرب وأنزل الله عليه القرآن بلسان قومه اللسان العربي:" إنا أنزلناه قرءانا

عربيا لعلكم تعقلون"(سورة يوسف 2) وقال تعالى:" نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين

بلسان عربي مبين"(سورة الشعراء:193-195)

وكان القوم عربا خلصا يفهمون القرآن الكريم بمقتضى السليقة العربية واللسان العربي, غير أن القرآن يعلو على سائر كلام العرب بألفاظه

وأساليبه اللغوية والبلاغية فضلا عن معانيه, ولذا فقد كانوا يتفاوتون في فهمه وإدراكه وإن كان كل منهم يدرك منه مايوقفه على إعجازه,

فكان بعضهم يفسر ماغمض على الآخر من معنى فإن أشكل عليهم لفظ او غمض عليهم مرمى ولم يجدوا من يفسره لهم سألوا رسول

الله صلى الله عليه وسلم فبينه لهم. وبهذا نشأ علم التفسير ثم مر بمراحل أبرزها:


المرحلة الأولى:" التفسير في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم":

فقد تكفل الله سبحانه وتعالى بحفظ القرآن " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له حافظون" (سورة الحجر:9),

كما تكفل لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم أن يجمع القرآن في صدره: "لا تحرك به لسانك لتعجل به, إن علينا جمعه وقرءانه"

(سورة القيامة:16-17) , ثم كلف نبيه محمدا عليه الصلاة والسلام أن يبين لهم القرآن وأن يفسره لهم قال تعالى مخاطبا نبيه صلى الله عليه

وسلم" وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس مانزل إليهم ولعلهم يتفكرون" (سورة النحل:44) ولذا فقد كان

الصحابة رضي الله عنهم يرجعون إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فيما أشكل عليهم فهمه من القرآن فيجدون الجواب الشافي.

وقد اختلف العلماء في مقدار مافسره الرسول صلى الله عليه وسلم من القرآن إلى قولين:


الأول: أن الرسول صلى الله عليه وسلم بين لأصحابه

معاني القرآن, كما بين لهم الفاظه, وهذا قول ابن تيمية وغيره حيث قال( يجب ان يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم بين لأصحابه معاني

القرآن, كما بين لهم ألفاظه, فقوله تعالى :"لتبين للناس ما نزل إليهم"(سورة النحل) يتناول هذا وهذا.

(((مقدمة في اصول التفسير :ابن تيمية,تحقيقد.عدنان زرزور ص:35)))

واستدلوا بأدلة منها:

1- آية النحل"وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس مانزل إيهم ولعلهم تفكرون)) الآية 44

والبيان يتناول الألفاظ والمعاني وكما انه بين الفاظه كلها فقد بين معانيه كلها.


2- حديث أبي عبد الرحمن السلمي(( حدثنا الذين كانوا يقرؤوننا : أنهم كانوا يستقرؤوننا من النبي صلى الله عليه وسلم , فكانوا إذا تعلموا

عشر آيات لم يخلفوها حتى يعملوا بما فيها من العمل : فيعلمنا القرآن والعمل جميعا.))((تفسير الطبري, وقال الأستاذ احمد شاكر هذا

الإسناد صحيح متصل وعلل ذلك بأن إبهام الصحابي لايضر, بل يكون حديثا مسندا متصلا))


3- وحديث انس بن مالك رضي الله عنه(كان الرجل إذا قرأ البقرةآل عمران جد فينا)) (رواه الإمام احمد

في مسنده))وما ورد أن ابن عمر رضي الله عنهما أقام على حفظ البقرة عدة سنين قيل ثمان سنين ذكره مالك((الموطأ)). قالوا ولو كان

المراد مجرد الحفظ لما احتاج إلا لزمن يسير فدل هذا على ان المراد فهم المعاني.


4- وقالوا: أن كل كلام المقصود منه فهم معانيه, دون مجرد ألفاظه فالقرآن أولى والعادة

تمنع ان يقرأ قوم كتابا في فن العلم كالطب والحساب ولا يستشرحوه فكيف بكلام الله تعالى الذي هم عصمتهم وبه نجاتهم وسعادتهم وقيام

دينهم ودنياهم.(( مقدمة اصول التفسير لابن تيمية)).

]b]الثاني:[/b] قالت طائفة : أن الرسول صلى الله عليه وسلم

لم يبن لأصحابه إلا القليل من معاني الآيات واستدلوا بأدلة منها.(( أورد هذه الأدلة د.محمدحسين الذهبي في كتابه التفسير والمفسرون)):

1- ماروى عن عائشة رضي الله عنهاأنها قالت: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا من القرآن إلا أيا بعدد, علمه إياه جبريل عليه

السلام)) .((رواه الطبري في تفسيره, وقال في ص:89 أن فيه علة لايجوز معها الإحتجاج به.


2- قالوا ان الله لم يأمر نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بالنص على المراد في الآيات كلها لأجل أن يتفكر عباده في كتابه والعلم بالمراد فيما

لم ينص على معناه يستنبط بأمارات ودلائل.(( انظر الإتقان: السيوطي))


3- وقالوا لو بين الرسول صلى الله عليه وسلم كل معاني القرآن لما كان لدعائه لابن عباس


(( اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل))رواه الإمام احمد في مسنده وصححه الألباني شرح الطحاوية))

فائدة لأن الناس على حد سواء في تأويله فكيف يخص ابن عباس بهذا الدعاء(( انظر الجامع لاحكام القرآن للقرطبي))

]b]الرأي الراجح[/b]: والذي أراه ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبن معاني كل الآيات لن:

1- من الآيات ما يرجع فهمها إلى معرفة كلام العرب والقرآن نزل بلغتهم مثل هذا لايحتاج إلى بيان.


2- ومنها ما يتبادر فهمه إلى الأذهان لظهوره وبيانه فلا يحتاج إلى بيان مثل(حرمت عليكم أمهاتكم))((النساء:32)), فالمتبادر تحريم

لوطء ولا يتبادر إلى الذهن وغيره.

3- ومنها ما استأثر الله بعلمه كقيام الساعة وحقيقة الروح وغير ذلك من الأمور الغيبية التي

لم يطلع الله عليه نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم نفسه فكيف يبينها لأصحابه وهو لايعلمها.


4-ومن الآيات ما لا فائدة في معرفة اكثر من معناها المتبادر ولا طائل في معرفة ماوراء ذلك مثل: لون كلب أصحاب الكهف وعصا

موسى عليه السلام من أي الشجر كانت انواع الطيور التي أحياها الله تعالى لإبراهيم عليه السلامو ومثل هذا لا يبينه الرسول صلى الله عليه

وسلم لأصحابه لما ذكرت.وعلى هذا نستطيع الجزم بأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفسر لأصحابه كل آيات القرآن الكريم.كما أنه لا

يصح القول بأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفسر لأصحابه إلا الآيات القليلة وحديث عائشة رضي الله عنها الذي استدلوا به من رواية

محمد بن جعفر الزبيري.وهوحديث معلول لايحتج به.قال الطبري (أنه ممن لا يعرف في أهل الآثار))(تفسير الطبري) وقال ابن كثير (حديث

منكر غريب)) وعلى فرض صحته فقد حمله أبو حيان على مغيبات القرآن وتفسيره لمجمله, ونحوه مما لا سبيل إليه بتوفيق من الله تعالى.)

((البحر المحيط:ابو حيان))

ويكفي في نقض هذا الرأي الروايات الكثيرة في كتب الصحاح المرفوعة للرسول صلى الله عليه وسلم في بيان الكثير وليس القليل من آيات

القرآن الكريم.

منهج الرسول صلى الله عليه وسلم في التفسير:


لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يطنب في تفسير الآية أو يخرج إلى ما لا فائدة في معرفته ولا ثمرة في إدراكه, فكان جل تفسيره صى الله

عليه وسلم بيانا لمجمل, أو توضيحا لمشكل, أوتخصيصا لعام, أو تقييدا لمطلق أو بيانا لمعنى لفظ أو متعلقه.


لا تنسوني من دعائكم.

جزاك الله خيرا أختي الكريمة على هذ الخدمات التي تقدمينها لنا

جزيت و كفيت و وقيت.نسأل الله العظيم أن يجعل هذا العمل الكريم في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

جازاك الله خيرا اختنا العزيزة وكثر من امثالك
من الذين يحبون الخير للجميع انه سميع الدعاء
وشكرا

اليوم حدد أستاذ مادة علوم القرآن المحاضرات التي سنمتحن فيها،و هي المحاضرتين الثانية و الثالثة،و قد حذف لنا المخاضرة الأولى.
وأعلن يوم الخميس المقبل موعدا لإنجاز المراقبة المستمرة خول المحاضرة الثانية.كما ألغى السورة المقررة للحفظ (الحجرات)

اليوم حدد أستاذ مادة علوم القرآن المحاضرات التي سنمتحن فيها،و هي المحاضرتين الثانية و الثالثة،و قد حذف لنا المخاضرة الأولى.
وأعلن يوم الخميس المقبل موعدا لإنجاز المراقبة المستمرة خول المحاضرة الثانية.كما ألغى السورة المقررة للحفظ (الحجرات

ماذا كان مضمون المحاضرة الثالثة

التفسير في عهد الصحابة رضوان الله عليهم.
مزايا التفسير في عهد الصحابة رضوان الله عليهم.
مناهج التفسير في عهد الصحابة رضوان الله عليهم.
اكثرهم تقسيرا.[i]

التفسير في عهد الصحابة رضوان الله عليهم.
مزايا التفسير في عهد الصحابة رضوان الله عليهم.
مناهج التفسير في عهد الصحابة رضوان الله عليهم.
اكثرهم تقسيرا.[i]

تجدون هنا المحاضرة الأولى و الثانية و الثالثة.مع العلم أن المحاضرة الأولى قد تم إلغاؤها.
http://faculty.ksu.edu.sa/71643/DocLib4/%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9%20%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%D8%A3%D8%B5%D9%88%D9%84%20%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%201.ppt