منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك أخي الزائر أختي الزائرة ، نتشرف بتسجيلكم في منتدى نادي الإمام مالك العلمي، ونتمنى لكم ومنكم الإفادة والإستفادة
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك أخي الزائر أختي الزائرة ، نتشرف بتسجيلكم في منتدى نادي الإمام مالك العلمي، ونتمنى لكم ومنكم الإفادة والإستفادة
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حبيبة عائشة
عضو متميز
عضو متميز



عدد المساهمات : 200
نقاط : 49751
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
العمر : 37

نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان Empty
مُساهمةموضوع: نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان   نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان I_icon_minitimeالسبت يوليو 30, 2011 4:40 am



لحمد لله الذي منّ علينا بمواسم الخيرات، وخصّ شهر رمضان بالفضل والتشريف والبركات،


وحثّ فيه على عمل الطاعات

والإكثار من القربات


فَاسْتَقْبِلُوا شَهْرَكُمْ

د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل


أَهْـلاً وَسَهْلاً بِشَهْرِ الصَّوْمِ وَالذِّكْرِ ** وَمَرْحَبًا بِوَحِيـدِ الدَّهْـرِ فِي الأَجْرِ

شَهْـرُ التَّرَاويْـحِ يَا بُشْرَى بِطَلْعَتِهِ ** فَالْكَوْنُ مِنْ طَرَبٍ قَدْ ضَّاعَ بِـالنَّشْرِ

كَـمَ رَاكِـعٍ بِخُشُوْعٍ للإِ لَهِ وَكَمْ ** مِنْ سَاجِـدٍ وَدُمُـوْع العَيْنِ كَالنَّهْرِ

فَاسْتَقْبِلُوا شَهْرَكُمْ يَاقَوْمُ وَاسْتَبِقُوا ** إِلَى السَّعَـادَةِ وَالْخَـيْرَاتِ لاَ الوِزْرِ

إِحْيُوا لَيَالِيهِ بِالأَذْكَـارِ وَاغْتَنِمُـوا ** فَلَيْلَةُ الْقَـدْرِ خَـيْرٌ فِيهِ مِـنْ دَهْـرِ

فِيْهَا تَـنَـزَّلُ أَمْـلاَكُ السَّمَاءِ إِلَى ** فَجْرِ النَّهَارِ وَهَـذِيْ فُرْصَـةُ الْعُمْـرِ


أيا قادما.....!ً

نايف بن عبدالرحمن الدلبحي العتيبي


أُسائِلُ عنك الركب في كل ليلةٍ

أحدث عنك الصحب والقلب يرقبُ

أقلِّبُ طرف العين في كل وجهةٍ

أهلّ هلالٌ منك أم لاح مرقبُ!!!

فكم ليلةً بات الفوادُ بلهفةٍ

وكم ليلةٍ دمعُ العيون تَسَكبُ

أيا قادماً رفقاً بقلبٍ متيمٍ

من الوجدِ قد أضناه شوقاً تَصبّبُ

أيا قادماً في القلب حباً ولوعةً

رويدك إن النفسَ تهفو وتطربُ

أيا قادماً في العين دمعٌ وحرقةٌ

عليك ومنك فالفراقِ معذِبُ

أيا قادماً رفقاً فلقياكَ عِندنا

لأحلى من الشهدِ المُصَفَّى وأعذبُ

أيا قادماً هلت بشائرُ قُربِه

نسائمهُ فاحت فيا سُعْدُهُ قربُ

لعمرك ما ضيفٌ يحلُّ بدارنا

بأكرم من ضيفٍ له الفضل والرحبُ

يسائلني صَحْبِي أتخشى فراقهُ

فقلت بلى إني أخافُ وأرْقبُ

كأمٍ رؤومٍ أمسكت في صغيرها

يُشدُ بأيدي الغاصبين ويُجذبُ

وتصرخُ في روعٍ دعوه ودونكم

فؤادي فداءً ثم يؤخذ ويسلبُ

رموها بسهم قد أقضّ ضجيعُها

تنوح عليه الدهر تبكي وتنحبُ


ألا ليت شعري هل أمتع ناظري


بيومٍ من الشهر فياله مطلبُ

فيا رب سلِّمه إلينا مباركاً

وسلِّم إليه العقل والروح والقلبُ

تقر عيون المخبتين لربهم

وتفرح أقواماً إلى الله ترغبُ

فطوبى لمن أمسى وأصبح همّه

يسارع في الرضوان لله يرهبُ

فيا رفقتي جِدُوا إلى الله سيركم

بعزم على نهجِ محمدَ والصحبُ

فيا لذةَ الأسماعِ بالوحي والهدى

ويا لذة الأرواح بالأنس والقربُ

هنيئاً لمن كان القبول أنيسه

وتعساً لمحروم من الخير ينضبُ


طَـاهِرِ الرُّوحِ


د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل


يَا خَيَـالاً مَـرَّ بِـالْخَاطِـرِ ** يَا سَنَاءً هَبَّ كَـالْغَائِـرِ

يَا جَمَـالاً يَا هَـوَى مُهْجَتِي ** يَا ضِيَاءَ الْقَلْبِ وَالظَّاهِـرِ

زَادَ وُجْـدِي وَاسْتَبَدَّ الْهَوَى ** هَـزَّنِي شَوْقٌ إِلَى الطَّاهِرِ

طَـاهِرِ الرُّوحِ سَخِـيِّ الْعَطَا ** مَا رَأى مِثْلاً لَـهُ نَاظِرِي

ذَاكَ شَهْرُ الصَّوْمِ شَهْرُ الدُّعَا ** ذَاكَ شَهْرُ الذِّكْـرِ وَالذَّاكِرِ

جَاءَنِـي فِي حُلَّةٍ يَـزْدَهِـي ** يَـا هَـلا بِالسَّيِّدِ الزَّائِـرِ

زَارَنَـا وَالْخَـيْرُ فِي طَـيِّـهِ ** مُقْتَنًـى للصَّائِـمِ الصَّابِـرِ

رَحْـمَـةُ اللهِ وَغُفْـرَانُـهُ ** أَوَّلاً وَالْعِتْقُ فِـي الآخِـرِ

فَاجْتَهِدُوا وَاعْمَلُـوا صَالِحًـا ** ثُمَّ اطْـلُبُوا الْعَفْوَ مِنَ الْغَافِـرِ


شَهْرٌ تَلأْلأَ بِالْخَيْرَاتِ


أَقْبَلْتَ تَزْهُوْ وَنُـوْرُ الْوَجْهِ وَضَّـاءُ ** فَمَا ارْتَأَتْ فِيْ رُبَاكُـمْ قَطُّ ظَلْمَاءُ

أَهْلاً بِشَهْرٍ حَلِيْفِ الْجُوْدِ مُذْ بَزَغَتْ ** شَمْسٌ وَصَافَحَ زَهْرَ الرَّوْضَةِ الْمَاءُ

شَهْـرٌ تَلأْلأَ بِالْخَيْـرَاتِ فَانْهَزَمَتْ ** أَمَـامَ سَاحَتِـهِ الشَّمَّـاءِ ضَـرَّاءُ

فِيْهِ اسْتَقَالَتْ فُلُوْلُ الشَّـرِّ مِنْ خُدَعٍ ** وَكُبِّلَتْ فَسَرَتْ فِي النَّاسِ سَـرَّاءُ

تِلْكَ الْمَسَاجِـدُ بِالتَّسْبِيْـحِ آهِلَـةٌ ** كَأَنَّهَا بِالْهُـدَى فَجْـرٌ وَأَضْـوَاءُ

وَالصَّالِحُـوْنَ وَمَنْ يَقْفُوْ مَآثِرَهُـمْ ** بَدَتْ عَلَـى وَجْهِهِمْ بُشْرَى وَلأْلآءُ

وَالْكُلُّ فِيْ طَـرَبٍ يَشْدُو بِمَقْدَمِـهِ ** كَأَنَّهُ مِنْ جَمَالِ الـرُّوْحِ حَسْنَـاءُ

يَا أُمَّتِي اسْتَقْبِلُوا شَهْـرًا بِرُوْحِ تُقًى ** وَتَوْبَـةِ الصِّدْقِ فَالتَّأْخِيْـرُ إِغْوَاءُ

تُوْبُوْا إِلَى رَبِّكُـمْ فَالذَّنْبُ دَاهِيَـةٌ ** ذَلَّتْ بِـهِ أُمَـمٌ وَاحْتَلَّهَـا الـدَّاءُ

أَلَمْ نَجِدْ مِنْ عُدَاةِ الدِّيْـنِ كُلَّ أَذًى ** وَالْقُدْسُ مُغْتَصَبٌ فَاشْتَـدَّ بَلْـوَاءُ

والْحَـرْبُ تَطْحَـنُ أَكْبَادًا وَتَعْجِنُهَا ** وَنَحْـنُ لَمْ نَرَهَـا فَالْعَيْنُ عَمْيَاءُ

أَلَـمْ يُحَلِّقْ بِنَـا جَـدْبٌ فَزَلْزَلَنَـا ** وَكَمْ أَحَـاطَ بِنَـا ضُـرٌّ وَلأْوَاءُ

وَكَمْ أَتَتْ عِبَرٌ وَالْقَـوْمُ فِيْ هَـزَلٍ ** إِعْصَارُ قُوْنُو كَفَى كَمْ مَـاتَ أَبْنَاءُ

أَمَّا تَسُوْنَـامُ فِيْـهِ كُـلُّ فَاجِعَـةٍ ** وَكَمْ وَكَمْ عِـظَةٍ والأُذْنُ صَمَّـاءُ

رَبَّـاهُ عَفْـوًا وَتَوْفِيْقًـا وَمَغْفِـرَةً ** وَجُدْ بِنَصْـرٍ فَإِنَّ النَّصْـرَ عَلْيَـاءُ

وَصَلِّ رَبِّ عَلَى الْمُخْتَارِ مِنْ مُضَـرٍ ** مَا غَرَّدَتْ فَوْقَ غُصْنِ الْبَانِ وَرْقَـاءُ

وَالآلِ وَالصَّحْبِ وَالأَتْبَـاعِ قَاطِبَـةً ** مَا لاحَ بَـرْقٌ تَلا رَعْدٌ وَأَصْـدَاءُ


وَأَهْلُكَ فِي انْتِظَارِكَ


هَلا بِالشَّمْسِ وَالْقَمَـرِ الْمُنِيرِ ** هَـلا بِشَذَا الْمَحَبَّةِ وَالزُّهُـورِ

وَمَرْحًا بِالْفَضِيلَةِ فِي عُلاهَـا ** وَمَنْ يَمْتَازُ مِنْ بَيْـنِ الشُّهُـورِ

فَمُذْ فَارَقْتَ وُجْـدَانِي فَإِنِّـي ** أَسِيـرُ الذَّنْبِ كَالْعَبْـدِ الْغَرِيرِ

هَلا رَمَضَانُ كَمْ لَكَ مِنْ صَنِيعٍ ** بِفَضْـلِ اللهِ يَا بَـدْرَ الْبُـدُورِ

قِيَامُـكَ لَيْسَ يُشْبِهُـهُ قِيَـامٌ ** وَلَيْسَ لأَجْـرِ صَوْمِكَ مِنْ نَظِيرِ


مَقَامُكَ تَقْصُـرُ الْكَلِمَاتُ عَنْهُ ** فَأَنْتَ الْجُـودُ كَالْيَـوْمِ الْمَطِيرِ

وَأَهْلُكَ فِي انْتِظَـارِكَ مُذْ أَتَاهُمْ ** شَذَى عِطْـرٍ عَلَى كَفِّ الْبَشِيرِ

وَمِنْ فَرَحٍ دُمُـوعُ الْعَيْنِ تَهْمِي ** لأَنَّ سِمَاتِ وُدِّكَ فِي الضَّمِـيرِ

وَتِلْكَ مَسَاجِدُ الأَقْوَامِ تَزْهُـو ** وَيَعْلُو الصَّوْتُ مِنْ عِظَمِ السُّرُورِ

إَذَا وَافَيْتَ صُفِّدَ شَـرُّ خَلْـقٍ ** وَلَمْ يَجِـدِ الْمُصَفَّدُ مِـنْ مُجِيرِ

وَهَبَّ الْخَيْـرُ فِي حُلَلِ السَّنَايَا ** وَزَالَ الْغِـلُّ مِنْ وَكْـرِ الصُّدُورِ

وَلَيْلُكَ شَعَّ نُـورًا فِي صَفَـاءٍ ** وَنُصْبِحُ فِي الصَّبَـاحِ الْمُسْتَنِيـرِ

وَكَمْ للهِ مِنْ نَفَحَـاتِ فَضْـلٍ ** عَلَى مَنْ تَـابَ مِنْ ذَنْبٍ خَطِـيرِ

إِلَهِي جُـدْ بِعَفْـوٍ وَارْضَ عَنَّا ** فَإِنَّـكَ غَافِـرُ الذَّنْبِ الْكَبِيـرِ

وَصَلِّ عَلَى الْمُشَفَّعِ يَوْمَ زَحْفٍ ** أَبِي الزَّهْـرَاءِ كَالْقَمَـرِ الْمُنِـيرِ

كَـذَا آلٍ وَأَصْحَـابٍ كِرَامٍ ** صَلاةً تَسْتَمِـرُّ مَـدَى الدُّهُـورِ


سلام على شهرنا

سَلامٌ عَلَـى شَهْرِنَـا الْمُنْتَظَـرْ ** حَبِيْبِ الْقُلُوْبِ سَمِيْرِ السَّهَـرْ

سَلامٌ عَلَـى لَيْلِـهِ مُـذْ بَـدَا ** مُحَيَّاهُ يَزْهُوْ كَضَـوْءِ الْقَمَـرْ

فَأَهْلا وَسَهْلا بِشَهْـرِ الصِّيَـامِ ** وَشَهْرِ التَّرَاوِيْحِ شَهْـرِ الْعِبَـرْ

فَكَمْ مُخْلِـصٍ رَاكِـعٍ سَاِجِـدٍ ** دَعَا اللهَ حِيْنَ ارْعَوَى وَادَّكَـرْ

وَكَمْ خَاشِعٍ فِي اللَّيَالِي الْمِـلاحِ ** بِدَمْعٍ غَزِيْرٍ يُضَاهِـي الْمَطَـرْ

فَشَهْرُ الصِّيـامِ وَشَهْـرُ الْقِيَـامِ ** وَشَهْرُ الدُّعَاءِ يَفِـي بِالْوَطَـرْ

أَرَى شَمْسَهُ أَشْرَقَتْ فِي الْقُلُوْبِ ** وَضَاءَتْ كَمَا ضَاءَ نُوْرُ الْبَصَرْ

أَتَـانَـا شَـذَاهُ بِنَفْحَـةِ خَيْـرٍ ** وَنَفْحَةِ جُودٍ وَعِطْـرِ الزَّهَـرْ

فَكَمْ مُذْنِـبٍ كَفَّ عَـنْ ذَنْبِـهِ ** وَصَارَعَ شَيْطَانَـهُ فَانْتَصَـرْ

وَكَمْ غَافِـلٍ هَبَّ مِـنْ رَقْـدَةٍ ** فَشَدَّ الإزَارَ وَأَحْيَـا السَّحَـرْ

وَيَتْلُو الْكِتَابَ بِصَـوْتٍ رَخِيْـمٍ ** وَيُحْذِقُ فِـي آيِـهِ وَالسُّـوَرْ

فِنَاءُ الْمَسَاجِدِ تَبْـدُوا طَرُوْبًـا ** بِجَمْعِ الْمُصَلِّيْنَ لا للسَّمَـرْ

وَفِيْ كُلِّ بَيْتٍ سَمِعْنَـا دُعَـاءً ** وَفِـيْ كُلِّ نَادٍ تُضِيء الْفِكَـرْ

إِلَهِيْ فَإِنِّـي ابْتُلِيْـتُ بِذَنْـبٍ ** يَهُدُّ الصُّخُوْرَ يُذِيْبُ الْحَجَـرْ

وَأَنْتَ رَحِيْمٌ عَفُـوٌّ كَـرِيْـمٌ ** حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْـتَ الْبَشَـرْ

فَعَفْوًا إِلهِـيْ فَعَبْـدُكَ يَدْعُـوْ ** بِقَلْبٍ خَشُوْعٍ شَدِيْدِ الْخَـوَرْ

فَهَبْ لِيْ ذُنُوْبِيْ وَجُدْ لِيْ بِعَفْوٍ ** يُجَنِّبُنِـيْ مُوْجِبَـاتِ سَقَـرْ

وَصَلِّ إِلهِـيْ وَسَلِّـمْ سَلامـاً ** عَلَى أَفْضَلِ الْخَلْقِ طهَ الأغَـرّْ

وَآلٍ وَصَحْبٍ وَأَهْلِ صَـلاحٍ ** سَـلامٌ عَلَيْهِـمْ بِبَحْـرٍ وَبَـرْ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
taji hijabi
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 21
نقاط : 46679
تاريخ التسجيل : 27/07/2011
العمر : 32

نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان Empty
مُساهمةموضوع: رد: نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان   نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان I_icon_minitimeالسبت يوليو 30, 2011 10:34 am

ALAHMA BALIRNA RAMADAN WEJ3ALINA MIN MERTANIMIH FIMA YANFA3 WALA TAJ3ALNA MIMAN FATATHEM BARAKATEH
WAJ3ALNA MINA ELME9TADINA BI ESSALAFI ELSSALIH FA9A KANE YA9ASSIMENA EDAHRA NISFAYN SITATE ACHER YA9ELENA FIHA ELAHMA BALIRNA RAMADAN WA SITATE EKHRA YA9ELEN ELAHMA TA9ABAL MINA RAMADAN.
FALAHMA BALIRNA CHAHRA ELBARAKAT CHAHRA EL9RAN
AMMMMMMMMMMMMMMMMMIN..........AMMMMMMMMIN
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نفحآت ادبية ...وأقلبت نفحات الجنان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي :: القسم العام :: المنبر الدعوي-
انتقل الى: