الإبتعاد عن العلماء + الإكتفاء بالكتب+ شيء من البلادة = الفقه الأعوج الأعرج
نموذج : هذا أحد الفقهاء على وزن الجهلاء قرأ حديثا في صحيح البخاري وهو حديث أم قيس بنت محصن الأسدية أنها أتت بابن لها صغير لم يأكل الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلسه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجره فبال على ثوبه فدعا بماء فنضحه ولم يغسله وفهم المسكين أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي بال على الطفل فجيء له يوما بطفل فحمله في حجره تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم وأعطاه تمرة ثم قال من جهله : والله لو لم أستحي لزدته سنة ـ يريد سنة البول التي اخترعها من فهمه المقلوب ـ ولا حول ولا قوة إلا بالله ولله در من قال
العلم زين وكنز لا نفاذ له ............ نعم الرفيق إذا ما عاقلا صحبا