اصبحت ارتدي لباسا على عادة اهل البلد كما قال الفوزان وغيره وهم لباس متكون من الجلباب ومايسمى بالزيف.. فاقوم بإرسال الزيف حتى منتصف الجلابية. والجلابية ليست مزخرفة ولامبيينة ولاملفتةفجعلتها عند الخياطة طويلة فلا تظهر القدمين. فأكون بذلك مستورة عن اعين الرجال. إلافيما خلا الوجه فأني مع الالباني رحمه الله وابن عباس وعبد الله بن عمر ..وان شئت غطيت وجهي. المهم زال الحرج ونجحت الدعوة. لكن لم المناظرة ونحن انتقلنا من حجاب ساتر الى حجاب آخر استر منه؟؟ ولم يعد احد يشير الينا فالمهم اننا لازلنا في ستر حتى نموت. اما بخصوص النادي فلم اعد آتي اليه لأن بعض الرجال كان إلي جنبي وكان يقصد ان ينظر الي ففتنني فخفة على نفسي من الفتنة فهجرت النادي وتبينت لي المصيبة التى جاء طالب ابن زهر من اجل التحذير منهافلذلك مدحته بأبيات الشعر .. فوالله ان كلامه. حسن وبالصدق نطق...ايان المحاضرتين يوم الثلاثاء الخالي.