من يجير مظلوما في المنتدى؟؟.... آآآآالله لاتخشـــــــــــــــون...

أولا السلام عليكم:
ان المشرف زين له ان يتريث وان يكون حسن الرد جميل الخلق طييب الرفقة..يا صاحبي لا تدعوني للمباهلة حتي تتأكد هل لي علاقة بما نسبتم الي بعد ضعف حجتكم وبعدما لم يسعفكم عالم من العلماء..فهذه التهم تكون آخر سلاح الضعيف.. يأخي لا تدعوني للمباهلة وإنما ادعوني للمناظرة وجها لوجه وستعلم حينها من هو ذو ارتباط بالمطالعة..واني كنت قد سترتك اول وهنة عندما قلت بلفظ: الاختلاط مباح في المسجد من حيث اللغة فأنكرت عليك وقلت لك ليس هناك اختلاط مباح في المسجد على وجه الاطلاق ثم نسبت كلامك الى اللغة وتابعتك اي اللغويين قال بهذا فقل- كاذبا - ابن منظور قلت لك لسان العرب لابن منظرو قلت نعم -زاعما- فلما رايت الجد مني.. وقلت لك في اي مادة قلت-كاذبا- مادة خلط ثم قلت لك انتظر ثم بعد البحث قلت لك لم اجد هذا اللفظ الا بمعنى الممازجة والضم وبعدها لم أتابعك حتى لا أكون عليك شديدا.. كيف تنسب الاختلاط في المسجد الى الصحابة والاختلاط هو الضم والممازجة هل الصحابيات كن يختلطن ويمتزجن مع الصحابة والنبي جعل لهم بابا خاصا يخرجن منه وقبل ان يجعل لهم بابا جعلهن يخرجن اولاقبل الرجال وينطلقن من المسجد الى البيوت قبل ان يدركهن الرجال فاطلع على اقوال عائشة بخصوص كل هذا حبيبي ولا تنسى الالفاظ اللينة في المحاورة فإنك وغيرك وان رميتموني وسببتموني ولعنتموني فلا أزال معكم طييب ابدا ولن اشتمكم قط فوالله ما كان الرفق في شيء الا زانه وما نزع من شيء الاشانه...اخوكم طالب ابن زهر
اما ام صــــــــــــالح فوالله ما أعرفها ووالله مارأيتها قط لاهي ولا ام احمد ولا زهر ولا ابو عبد الله ولا فلان ولا علان وانا اعتقد ان هذه خطة من احد منكم فجعل يتبعني في كل مشاركاتي ويعلق على كلامي وينسخه ويبدل فيه ويزيد وينقص ويتتبعني في كل لحظة وقد يمدحني مدحا فاحشا حتى يوقع بي افتكذبون علي؟؟ ثم ترمونني!!! وقد يكون احد منكم يكتم حقده علي فأراد ان يشوه الصورة بيني وبينكم فان كنتم انتم فأنا ادعوكم الي المباهلة قبل انتدعونني ولا أدخل الله الكاذب منا الجنة وان كان غيركم فلا جمع الله بينه وبين احبائه في رحمته في دار الدنيا.. واني لا أحتاج لمن يساند كلام كفاني اهل العلم الافاضل والفهم الصحيح منهم للسلف الصالح. فالعلم يساند ولا يساند ولا أختم الابقول الله عز وجل: وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.
أعيذها نظرات منك صادقة *** ان تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

يا أخي أنا الذي قلت ما زلت أقوله ، ولا أستحي أن أكرره ، فالنساء في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد كن يختلطن بالرجال بالمعنى الذي يفيد الإجتماع والضم في مكان واحد ، لا بالمعنى الشرعي المحرم وإلا لما أقره النبي صلى الله عليه وسلم ، بل منع صلى الله عليه وسلم الإختلاط الذي تكون في المزاحمة والنظر والمحرم والتعرض للشبهة لذلك أمر الرجال أن يمكثوا بالمسجد حتى يخرج النساء وجعل للنساء بابا خاصا وأمرهن ألا يتوسطن الطريق عند العودة إلى بيوتهن ،
ومن أجل ذلك قلت : كل اختلاط بالمعنى الأول فهو جائز لا شيء فيه وكل اختلاط بالمعنى الآخر فهو محرم .

تأمل هذا الكلام أخي الكريم وانظر إلى وضوحه ورد عليه ردا علميا واضحا ودعك من التلفيق والبهتان.

مسكين أخي سعيد و الله انت مظلوم مسكين؟؟؟؟؟؟؟

لم تسعفك حتى اللغة في الاختلاط ومن لا يدري اللغة لا يفهم في الدين..وقد بينة لك وألزمتك الحجة من قبل في الهوت ميل ورميتني بالبهتان ..الله ايسامحك ..والآن تعود لمثها الا ؟؟ ولكن احترم الصحابة على الاقل ..ثم افهم معني الاختلاط فإن الجهل باللغة يوقع في

التعصب للباطل.. والرد عليك هو ان ليس احد من العلماء قال بكلامك!!!!!

لم لا تستحي والحياء من شعب الايمان؟؟؟؟؟؟

يأخي إن تأملت في الافضلية فان كون اللباس الاسود من عادة اهل المشرق يقول العثيمين ان الاحكام تتغير من يلد الى بلد حسب العرف ابحث في الموضوع وارتبط باهل العلم فإن كل الذي تأتي به الا يخرج الخيط من المخيط..تريد ان تبطل العرف وانى لك ذلك...راجع اهل العلم في الموضوع.. وعسى الله ان التقي بك ولا يكون الا خيرا بيني وبينك وفقك الله لما يحبه ويرضاه اخوك طالب بن

بن زهر

أيها الأخوة أنصحكم أن توقفوا هذا النقاش الفارغ الذي لا يجنى من ورائه إلا اتهام بعضكم بعضا بما ليس فيه اتقوا الله وتخلقوا بأخلاق السلف في النقاش.

قال ابن منظور في كتابه (لسان العرب) : "خَلَطَ الشيء بالشيء يَخْلِطُه خَلْطاً وخَلَّطَه فاخْتَلَطَ: مَزَجَه واخْتَلَطا. وخالطَ الشيءَ مُخالَطة وخِلاطاً: مازَجَه. والخِلْطُ: ما خالَطَ الشيءَ، وجمعه أَخْلاطٌ. والخِلْطُ: واحد أَخْلاطِ الطِّيب". "والخِلاط: اخْتِلاطُ الإِبِل والناسِ والمَواشي". [انتهى قول ابن منظور].

وجاء في القاموس المحيط للفيروزبادي: "خَلَطَهُ يَخْلِطُهُ وخَلَّطَهُ‏:‏ مَزَجه فاخْتَلَطَ‏. وخالَطَهُ مُخالَطَةً وخِلاطاً‏:‏ مازَجَه‏".‏ "ورجُلٌ خِلْطٌ مِلْطٌ‏:‏ مُخْتَلِطُ النَّسَبِ‏.‏ وامرأةٌ خِلْطَةٌ‏:‏ مُخْتَلِطَةٌ بالناس‏". ‏"والخَلِيطُ‏:‏ الشَّريكُ، والمُشارِكُ في حُقوقِ المِلْكِ كالشِّرْبِ والطَّريقِ، ومنه الحديثُ‏:‏ ‏"‏الشَّريكُ أوْلَى من الخَلِيطِ، والخَلِيطُ أوْلَى من الجار‏"‏‏.‏ وأرادَ بالشَّريك المُشارِكَ في الشُّيوعِ، والزَّوْجُ، وابنُ العَمِّ، والقومُ الذين أمْرُهُمْ واحِدٌ". "الخَلِيطانِ‏:‏ الشَّريكانِ لم يَقْتَسِمَا الماشية"‏.‏ "والخَلْطُ، بالفتحِ، وككتِفٍ وعُنُقٍ‏:‏ المُخْتَلِطُ بالناس، المُتَمَلِّقُ إليهم، ومن يُلْقِي نساءه ومتاعَهُ بين الناسِ"‏.‏ [انتهى قول ابن الفيروزبادي].

وجاء في تاج العروس للزبيدي: "وقال المرزوقي: أصل الخلط: تداخل أجزاء الشيء بعضها في بعض وإن توسع فقيل: خلط لمن يختلط كثيرا بالناس، فاختلط الشيء: امتزج. وخالطه مخالطة وخلاطا: مازجه". "وامرأة خِلطة، بالكسر: مختلطة بالناس متحجبة، وكذلك رجل خلط". "والخليط: الزوج. والخليط: ابن العم. والخليط: القوم الذين أمرهم واحد. قال الجوهري: وهو واحد وجمع". "وخليط القوم: المخالط، كالنديم للمنادم، والجليس للمجالس، كما في الصحاح، وقيل: لا يكون إلا في الشركة، والجمع: خلط، بضمتين". "ومنه قوله تعالى: وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض . وقال ابن عرفة: الخليط: من خالطك في متجر أو دين أو معاملة أو جوار. وقال الجوهري: وإنما كثر ذكر الخليط في أشعارهم لأنهم كانوا ينتجعون أيام الكلإ فتجتمع منهم قبائل شتى في مكان واحد، فتقع بينهم ألفة، فإذا تفرقوا ورجعوا إلى أوطانهم ساءهم ذلك". "قال الشافعي: وقد يكون الخليطان: الرجلين يتخالطان بماشيتهما، وإن عرف كل واحد ماشيته، قال: ولا يكونان خليطين حتى يريحا ويسرحا ويسقيا معا، وتكون فحولهما مختلطة، فإذا كانا هكذا صدقا صدقة الواحد بكل حال. قال: وإن تفرقا في مراح أو سقي أو فحول فليسا خليطين، ويصدقان صدقة الاثنين". [انتهى كلام الزبيدي].

قال الراغب: "الخلط: هو الجمع بين أجزاء الشيئين فصاعدا، سواء كانا مائعين، أو جامدين، أو أحدهما مائعا والآخر جامدا، وهو أعم من المزج، ويقال اختلط الشيء، قال تعالى: }فاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ{ [يونس:24]، ويقال للصديق والمجاور والشريك: خليط، والخليطان في الفقه من ذلك، قال تعالى: } وإنَّ كَثَيِراً مِن الخُلَطَاءِ لَيَبغِي بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ { [ص:24]، ويقال الخليط للواحد والجمع، قال الشاعر:

بان الخليط ولم يأووا لمن تركوا
وقال: }خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحَاً وَآخَرَ سَيِّئاً{ [التوبة:102]، أي: يتعاطون هذا مرة وذاك مرة، ويقال: أخلط فلان في كلامه: إذا صار ذا تخليط، وأخلط الفرس في جريه كذلك، وهو كناية عن تقصيره فيه

اشكر الاخ المكرم عبد السلام ايت باخة.. ولسوف اركن لكلامك والتزم به ياحسن الخلق وياكريم المنطق ولكن لولا ان يقال : ان الصحابة كانوا يختلطون في المسجد ويمتزجون لما خضت في الموضوع وليس ما فعله الصحابة كإختلاط الناس بالإبل لان اختلاط الناس بالإبل يلزم منه التداخل كإختلاط الصفين في الحرب يلزم منه الاشتباك اليس كذلك اخي المشرف العام؟؟؟ وارجوا ان تبتسم عند قراءتك هذا المكتوب فإنك اعجبتني حين كان ردك خال مما يفيد الضغين والحمد لله
سلفيكم واخوكم طالب ابن زهر

الى الاخ المشرف العام: ليس من كمال الامانة ان تحذف كلامي-لانك صرحت بذلك في قسم المرأة السلفية..في السلفيون بين الغلاة والمميعين- ولا ان تبدله ثم ترميني بتقمص الاسماء امام كل المشاركين.. لكن ان استطعت ان تحذف كلامي بفمك من فمي امام الملإء يوم السبت فافعل.... واعلم انه ليس لكلامي انت محارب وإنما لكلام اهل العلم الذي لم تقرأ لهم حتي نصف كتاب.. انت الذي تحذف كلامي!!!؟ ثم ترمني بالتهم!! لكن والله لتعلمن من هو طالب ابن زهر عما قريب ان شاء الله. واطلع على مقالي الذي نشرته بخصوص التهم في المواضع العامة-من يجبر مظلوما؟؟؟.............الله لا تخشون- تحذف كلامي وتبدله.. ثم تدعوني الى المباهلة؟؟!!!والله انك لجريء على النار. وكيف لاتتجرؤ علي وقد تجرأت على النار ومن قبل قد تجرأت على الصحابة بالباطل.. أسلفي انت؟؟ تعلم الخلق من أخيك فإنه لا خلق لك .. وتعلم العلم من أخيك فإنه لا علم لك ..واطلع على كتب العلماء فإنك لاتطلع .. ولاتتسرع فتكشف عن قلة ثقافتك .. وان كنت صادق المقال فلا تتهرب من ملاقاتي يوم السبت واحشد من معك فسأتيك وحدي حتى لاتقل تقمص الاشخاص.