منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك أخي الزائر أختي الزائرة ، نتشرف بتسجيلكم في منتدى نادي الإمام مالك العلمي، ونتمنى لكم ومنكم الإفادة والإستفادة
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك أخي الزائر أختي الزائرة ، نتشرف بتسجيلكم في منتدى نادي الإمام مالك العلمي، ونتمنى لكم ومنكم الإفادة والإستفادة
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد القريفي
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 6
نقاط : 55568
تاريخ التسجيل : 07/09/2009

الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية Empty
مُساهمةموضوع: الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية   الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 07, 2009 10:41 pm

الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية
وإنما ضد الأمازيغية العلمانية
والمقاصد الغير البريئة من توظيفها


محمد القريفي




في هذه الظروف العصيبة التي تتعرض فيها الأمة الإسلامية لمخططات التفتيت وتمزيق الصفوف وبث بذور التفرقة، نرى محاولات دؤوبة لرأب الصدع وتوحيد الكلمة وتنسيق الجهود، يقينا من أصحابها أن هذا العصر هو عصر الأقوياء وزمن الوحدة والإتحاد والتكتلات، ولا مكان فيه للضعفاء والمتفرقين وأصحاب التوجهات الإقليمية الضيقة.

ومع ذلك فإن أناسا ينتسبون للأمازيغ زورا وبهتانا، وهم بالمناسبة أبناء من جلدتنا ويشمئزون من التكلم بألستنا، يأبون إلا أن يجندوا أنفسهم عونا للشيطان بهدف التحريش والتفريق بين المسلمين، وزرع أسباب الفتنة والعداوة والبغظاء بينهم، ويريدوننا أن نرتد خطوات خلفية للوراء، حيث عبادة الأوثان، ومخالفة شريعة الرحمن، والتنكب عن سنة النبي محمد العدنان صلى الله عليه وسلم.

دور الأمازيغية في خدمة الإسلام

وحتى لا يتهمنا البعض بالعنصرية والتعصب للقومية العربية، فإننا نشهد الله أننا نبرأ إليه، من أية قومية عربية أو أمازيغية تحارب الإسلام الصحيح، ولا نمانع أن يتعلم أبناؤنا طبعا ­بعد تعلم اللغة العربية­ اللغات الأجنبية، فضلا عن اللغة الأمازيغية، وفهم نحوها وقواعدها وتركيبها، إذ يتعذر التواصل والتفاهم مع الأعاجم، ما دمنا عاجزين عن فقه خطابهم وتفكيك مغزى كلامهم، فيصبح حوارنا معهم حوار الطرشان لا أحد يفهم ما يدندن به الأخر.

ويصبح الأمر ضرورة لا غناء عنها عندما تمس الحاجة إلى دعوتهم لدين الإسلام، شريطة أن لا يهجر المسلم الداعية لغته الأم سيما بين الإخوان والأصدقاء وأبناء البلد العربي المسلم، وأن يتم تعلمها تحت إطار عقيدة التوحيد، وعبر إشراف أساتذة رضعوا عقيدة الولاء والبراء مند نعومة أظافرهم، وأن يكون القصد من وراء ذلك تبليغ الدعوة الإسلامية لمن يصعب ويتعذر عليه استيعاب قواعد هذا الدين باللغة العربية.

بل إن من الواجب على كل إنسان اهتدى إلى منهج الإسلام، ولامس الإيمان شغاف قلبه، أن يسارع للالتحاق بأقرب مدرسة تعلم علوم اللغة العربية، فيبدل الجهود لتعلمها والنطق بها، لأنه يستحيل عليه أن يتدبر حلاوة القرآن ويناجي الرحمان بغير العربية، وبذلك يسلم من مأزق التشبه والإستلاب لثقافة المجتمعات غير الإسلامية .

يقول شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "وأما اعتياد الخطاب بغير العربية التي هي شعار الإسلام ولغة القرآن حتى يصير ذلك عادة للمصر وأهله، ولأهل الدار وللرجل مع صاحبه، ولأهل السوق أو للأمراء أو لأهل الديوان أو لأهل الفقه، فلا ريب أن هذا مكروه، فإنه من التشبه بالأعاجم، ولهذا كان المسلمون المتقدمون لما سكنوا أرض الشام ومصر ولغة أهلهما رومية، وأرض العراق وخراسان ولغة أهلهما فارسية، وأهل المغرب ولغة أهلهما بربرية، عودوا أهل هذه البلاد اللغة العربية، حتى غلبت على أهل هذه الأمصار مسلمهم وكافرهم، وهكذا كانت خراسان قديما، ثم إنهم تساهلوا في أمر اللغة، واعتادوا الخطاب بالفارسية، حتى غلبت عليهم، وصارت العربية مهجورة عند كثير منهم، ولاريب أن هذا مكروه" كتاب اقتضاء الصراط المستقيم ص 206 تحقيق محمد حامد الفقي.

ولله در شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله، فقد كان يخشى على أمة الإسلام أن تنسلخ عن لغتها، وتألف التخاطب بغير العربية مما قد يعرض لغة القرآن إلى الانقراض، فكيف لو كان بين أحضاننا وهو يشاهد بأم عينيه السيادة للغات الضرات في إعلامنا وإدارتنا وتعليمنا وشوارعنا، وفي كل شأن من شؤون حياتنا؟! ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

تساؤلات مشروعة حول الملف المطلبي للتيار الأمازيغي المتطرف

من هنا يحق لنا أن نطرح جملة من الاستفهامات، تفرض نفسها على كل من يشغله هم جمع شمل الأمة على الحق، والتصدي لدعاة الفرقة والاختلاف:

­ ما هي الأبعاد الحقيقية وراء المطالبة بدسترة الأمازيغية، وإدماجها في المؤسسات التعليمية والإعلامية المغربية؟

­ هل يطالب التيارالأمازيغي بتعليم المسلمين اللغة الأمازيغية بغرض الدعوة وإيصال مبادئ الإسلام لمن يتعذر عليه فهم هذه اللغة؟

­ أم ثمة مطالب وأهداف غير بريئة تستهدف الإجهاز على اللغة العربية ومنهج سلف الأمة، وإقامة جمهورية أمازيغية علمانية ؟

­ وما هي الجهات الداعمة والمتحكمة في ترويج مثل هذه الطروحات وفي هذا الظرف بالذات ؟

للإجابة عن هذه التساؤلات المشروعة، نحيل القارئ الكريم على كلام شيخنا الفاضل محمد بن عبد الرحمان المغراوي، وهو يكشف زيف هذا التيار الهدام ويفضح خلفيته الفكرية وأهدافه الشعوبية:

"وأما المحاربون للغة العربية فهم سلالة الشعوبيين من فرس وترك وبرابرة وأشكالهم، وأمثالهم ممن يحنون للرجوع إلى أصولهم التي ينظرون إليها بعين التعظيم و التقدير ،مع أن الإسلام أزالها ،ولا وسيلة لهم لإحياء تلك الشعوبية والنعرات الجاهلية، إلا بهذه الدعوة الفاسدة الكاسدة ،التي يعرف بطلانها وبوارها ،فأصول هؤلاء الملاحدة وراءها الحقد الدفين على النبوات والرسالات ،وهي امتداد لفرعون وهامان وقارون وقوم لوط وشعيب وعاد الذين حاربوا الأنبياء والمرسلين، قال تعالى: "كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذي الأوتاد وثمود وقوم لوط وأصحاب لئيكة أولئك الأحزاب إن كل كذب الرسل فحق عقاب وما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة ما لها فواق".

فعلى دعاة الحق أن يتنبهوا لهذه الدعوات الفاسدة الزائغة بقايا الشعوبيين وسلالة اليهود والصهاينة الحاقدين" كتاب دعوة سلف الأمة إحياء الكتاب والسنة ص 160.

من شطحات أحمد الدغرني

قد يزعم بعض الأمازيغيين الراديكاليين أن مثل هذا الكلام محض افتراء بلا حجة أو برهان، وفيه نوع من التجني والتسرع في إصدار أحكام جاهزة مسبقة، ولهؤلاء وغيرهم نضع نصب أعينهم عينة من شطحات رمز من رموز التطرف الأمازيغي العلماني بالمغرب، وهي كلمات تعكس مبلغ حقد صاحبها على كل ما يمت للمنهج السلفي بأدنى صلة، كما تفضح سذاجته وجهله بأبسط مبادئ الشريعة الإسلامية التي يعرفها صغار طلبة العلم الشرعي، يتعلق الأمر بالمدعو أحمد الدغرني.

(ومن رام التعرف على المزيد من الشطحات نحيله على المقال بتمامه في جريدة النهار المغربية العدد 07/07 شتنبر 2006).

الشطحة الأولى: أحمد الدغرني والدعوة إلى العلمانية

"ونحن في هذه الأطروحة ندعوا إلى الحفاظ على أعرفنا التاريخية التي تحترم العبادات في أماكنها الخاصة بها، وتميز بين السلطة السياسية والمجال الديني وترتكز على مبادئ التسامح الديني، وحرية الاعتقاد".

ولاشك أن القارئ اللبيب يستشف من مثل هذا الهذيان دعوة صريحة إلى فصل الدين عن الحياة، أو بتعبير أدق إنها العلمانية المشؤومة ذلك السرطان الخبيث الذي لم يزد الأمة إلا الذل والشتات والغثائية والسقوط في أغلال التبعية.

الشطحة الثانية: أحمد الدغرني وهيكلة الحقل الديني

"وفي نفس الوقت ندعوا إلى تنظيم المجال الديني والسماح للطوائف الدينية بإصدار نصوص خاصة بها وجعل الرئاسات الدينية خاضعة لانتخابات داخلية كما هو الشأن في تنظيم المجال الديني عند المسيحيين بدل الاكتفاء بسيطرة المجالس العلمية، ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وكل ذلك في إطار الدولة الحديثة على غرار أنظمة أوربا اتجاه الديانة الكاثوليكية والبروتستانية وبقية الأديان".

إنها دعوة لهيكلة الحقل الديني اعتمادا على انتخابات "ديموقراطية" جاهلية تفرزها أصوات الملاحدة والجهال عوض تزكية أهل الحل والعقد من العلماء والأمراء ووجهاء الناس.

الشطحة الثالثة: أحمد الدغرني واستئصال منهج الدراسات الإسلامية

"على اعتبار أن الحداثة تقتضي حذف الدراسات الدينية من التعليم الرسمي أي تتوقف الدولة عن تمويل التعليم الديني، وتركه للخواص ونزعه من المدارس المغربية الحديثة والاقتصار فيها على ما هو موروث في المدارس العتيقة والكتاتيب القرآنية وتعليم الزوايا مع الحفاظ على نفس تراث اليهودية والمسيحية وغيرها من أديان العالم لكي لا نصبح على خلاف أجدادنا دولة التحجر الديني".

أتدري أخي القارئ لماذا يحارب دعاة التطرف الأمازيغي العلماني منهج الدراسات الإسلامية، ويخططون لاستئصالها وخصخصتها؟! لأنهم يعلمون علم اليقين أنها الحصن المنيع الذي يستعصي أصحابه على مخططات التدجين والترويض، وبالتالي يتسنى لهم القضاء المبرم على الكتاب والسنة النبوية، مما يمهد الشروط لإقامة حكم ذاتي لأبناء مازيغ .





الشطحة الرابعة: أحمد الدغرني والإعتزاز بالتاريخ الجاهلي الأمازيغي

"كما أننا ندعوا إلى إحياء القداسة الأمازيغية التي كانت ترمز إلى قداسة أكوش akuc وتشجيع البحث والدراسة حول مقدسات الأمازيغ القدامى، ونبد أنواع المنظمات المنتمية إلى الأصولية العربية الشرقية".

ومثل هذا الكلام ليس بغريب على من يتابع الشأن الأمازيغي، وقد وصل التطرف الفكري ببعضهم الى الاعتزاز والافتخار بـ"كسيلة" الفارس الجاهلي الذي حارب جيش التوحيد، بل منهم من يأبى أن يسمي أبناءه إلا بأسماء أجداده الجاهليين الأمازيغ كالكاهنة وجوبا ومسنيسا، ويرفض رفضا قاطعا أن ينتسب أولاده لأسماء الصحابة الأبرار، على اعتبار أنهم رمز من رموز الغزو والفتح الإسلامي.

ونحمد الله أن مثل هذا الخطاب العنصري لا يسلم به إلا أقلية أمازيغية متطرفة منبوذة عند الأمازيغ أنفسهم، وكم زرنا مناطق أمازيغية في قرى ومدن مغربنا الحبيب، فوجدنا أغلب الأسر الشلحية ترسل أبناءها لفقيه المسجد لكي يتعلم القرآن، كما أن الإمام الذي يؤم بهم الصلاة يحضى بمكانة خاصة في أفئدتهم، ناهيك عن حرصهم الشديد على تسمية فلذات أكبادهم بأسماء كمحمد وعلي وفاطمة وأحمد وعائشة تعبيرا منهم عن محبتهم لدين الإسلام ورموزه الشخصية.

الشطحة الخامسة: أحمد الدغرني والتحريض على الردة والخروج عن الإسلام

"كما أننا ندعوا الى تغيير أنظمة شهر رمضان في المدن لتساير برامج الحداثة والحرية بحذف العقوبات الجنائية المتعلقة بإفطار رمضان، وفتح باب الاجتهاد الفقهي النير، وإيقاف نزيف الأموال المغربية نحو الشرق الأوسط في مناسبات الحج والعمرة وإعادة النظر في عيد الأضحى".

إنه تحريض صريح على الردة والخروج من دائرة الإسلام، فإذا كان أبو بكر رضي الله عنه حارب بعض القبائل لأنها امتنعت عن أداء الزكاة، فإن دعاة التطرف الأمازيغي العلماني أحفاد مسيلمة الكذاب والأسود العنسي، يعلونها بدون استحياء أو خجل عن رغبتهم للتنصل من كل ما هو معلوم من الدين بالضرورة كالصيام والحج وعيد الأضحى تحت غطاء ما يسمى بالاجتهاد الفقهي المستنير.

وهنا يحق لنا أن نتساءل بقلب يتفطر حزنا وألما بعد سردنا لشطحات المتطرف الأمازيغي العلماني أحمد الدغرني:

- أين دور العلماء والدعاة الرسميين وغيرهم في مواجهة التيارات الأمازيغية العلمانية، وتأهيل طلبة العلم والمفكرين القادرين على درء شبهات القوم وكشف زيوفهم؟

- من لتلك الصحف الأمازيغية والعربية العلمانية التي أسرفت في جرأتها، وراحت تهزأ بمقدسات الأمة بأسف العبارات وأرخصها؟

- أين دور الأمازيغ الأحرار في التبرؤ من المتطرفين الأمازيغيين العلمانيين، وفضح مشاريعهم الفكرية الرامية الى تهديد أمن واستقرار البلد وتمزيق وحدته الوطنية؟

ختاما نهمس في أذان أحفاد طارق بن زياد ويوسف بن تاشفين ومحمد بن عبد الكريم الخطابي، أن الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية وإنما ضد الأمازيغية العلمانية والمقاصد الغير البريئة من توظيفها، وأن الصراع ضد اللغة العربية مفتعل وغير مبرر، ويشغل الأمة عن التفرغ للتحديات المستقبلية.

ويعلم الله الذي لا إله إلا هو، أننا نعتز في قرارة أنفسنا بالأمازيغية كلغة وثقافة وهوية وتاريخ، وأننا ما أردنا بهذه المقالة التحريض على إقصائها وتهميشها ونبذها.

معاذ الله ومثلكم يحسن الظن، ويلتمس العذر، وإنما أردنا النصيحة لكم تحقيقا لقول الله جل وعلا "وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ" العصر، وشجعنا على ذلك ما نعرفه عنكم من طيب المعشر والكرم والجود والتواضع ودماثة الخلق ولين الجانب.. نحسبكم كذلك والله حسيبكم.

نسأل الله أن يغفر لنا ولكم، وأن يستعملنا وإياكم في طاعته، وأن يجعلكم مفاتيح للخير، مغاليق للشر، مباركين أينما كنتم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو الوليد
إدارة المنتدى
إدارة المنتدى
أبو الوليد


وسام ..

عدد المساهمات : 343
نقاط : 61183
تاريخ التسجيل : 26/03/2008
العمر : 40

الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية   الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 08, 2009 5:56 am

سلم الله يمينك أخي محمد على هذا الطرح الفاحص لواقع المتقنعين بقناع الأمازيغية، الرامين إلى مآرب شعوبية وأهداف إلحادية.....ونحن والله أمازيغ ونفتخر بذلك أيما افتخار لأن من يات الله اختلاف الالسنة وتنوعها، ولكن نحن أمازيغ مسلمون يحكمون كتاب وسنة ، نحن أحفاد يوسف ابن تاشفين وطارق ابن زياد الذين رفع الله بهم راية الإسلام وكانوا أمازيغ أقحاح ، بل يحق لنا أن نرفع عقيرتنا ونفتخر بسالم مولى ابن عمر وعكرمة مولى ابن عباس فهم منا معشر البربر كما ذكر ذلك المترجمون، أما أحمد الدغرني وعصيد وأذنابهم فهم أحفاد الرومان وأحفاد تكفاريناس وكسيلا البربري نسأل الله العافية،
أبي الإسلام لا أب لي سواه*****غذا افتخروا بقيس أو تميم

ولي عودة لهذا الموضوع والسلام عليكم ورحمة الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nadi.mam9.com
 
الدعوة الإسلامية ليست ضد الأمازيغية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى وموقع نادي الإمام مالك العلمي :: القسم العام :: المنبر الدعوي-
انتقل الى: